
عاجل عقود موسمية للعمل في اسبانيا … مطلوب 10 آلاف عمال مزارعين مغاربة بعقد عمل ( كونطرا ) 2021
أكثر من 10 آلاف و400 عقد عمل جديد في اسبانيا ينتظر المزارعين المغاربة في الموسم الفلاحي لهاته السنة 2021 ، فلقد رخصت السلطات الإسبانية لهذا العدد خلال اجتماع انعقد في العاصمة مدريد بين ممثلين عن منظمات زراعية إسبانية ومسؤولين عن المديرية العامة للهجرة التي تتبع الى وزارة التشغيل الإسبانية .
جمعيات مهنيـة فلاحية تشغل عمال و عاملات موسميين للعمل في إقليم ويلبا بإسبانيا.
مقر العمل :
ويلـبا إسبانيا
الشـروط المطلوبة في المرشحة
- السن من 25 الى 45 سنة
- تتوفر على تجربة مهنية في العمل في المجال الفلاحي
- قاطنـة باحدى الجماعات القروية التابعة لاقليم توريرت
- تتمتع بصحة جيدة
- طبيعة العمل
جني الفواكه الحمراء
ظروف العمل :
- عقد عمل محدد المدة من 3 أشهر
- فترة تجريبية محددة 15 يوم
- الراتب الخالص : 37 أورو عن كل يوم عمل
- عطلة أسبوعية لمدة يوم واحد
- السكن مؤمن من طرف المشغل (مسكن مشترك)
- التنقل في اسبانيا بين مقر السكن و مقر العمل مؤمن من طرف المشغل
الوثائق المطلوبة
- نسخة من بطاقة التعريف الوطنية (من الجهتين)
- نسخة من الدفتر العائلي (الصفحات الخاصة بالأبوين و الأطفال القاصرين)
- ورقة تحمل اسم و رقم المرشحة
(في حالة الاستدعاء على المرشحة تقديم الوثائق الأصلية في يوم المقابلة مع اللجنة الاسبانية)
كيفية الترشح
للترشح المرجو إرسال الوثائق المطلوبة الى العنوان الالكتروني : anapec.taourirt.ca2020@gmail.comهام جـدا :
سيتم ترتيب ملفات الترشح حسب الاستحقاق طبقا للمسطرة الموضوعة من قبل الوكالة الوطنية لانعاش التشغيل و الكفاء ات لمعالجة عرض العمل اعلاه .
ملاحظة مهمة:
بالنسبة لأولئك الذين يهتمون بهذه الفرصة أعلاه.
يجب أولاً أن تكون مسجلاً على موقع ANEPEC الإلكتروني
ثانيًا ، تحتاج إلى النقر فوق “تقديم” وإرسال سيرتك الذاتية
بعد ذلك ، لإرسال ملف التطبيق ، يجب عليك الدخول إلى موقع الأنبوب ، ثم نسخ الأحرف والأرقام أعلاه مع مرجع العرض ، ثم النقر فوق “تطبيق” ، ستظهر نافذة. انقر فوق “تطبيق” لتأكيد إرسال سيرتك الذاتية
رابعًا لا تكتب أرقام هواتفك في التعليقات ولسنا مسؤولين عنها.
خامساً ، نحن لسنا أنابيك
سادساً ، نحن لا ننشر إعلانات وظائف مزيفة ، لكننا نتأكد من صحتها ، وقد تم نشرها وهذا ما يميزنا عن بعض المواقع الأخرى
موقعنا يتمنى لكم كل التوفيق
أضف تعليق